کد مطلب:90529 شنبه 1 فروردين 1394 آمار بازدید:157

خطبة له علیه السلام (42)-عند مسیر أصحاب الجمل إلی البصرة















بِسمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحیمِ اَلْحَمْدُ للَّهِ الْوَاحِدِ الأَحَدِ، الْفَرْدِ الصَّمَدِ، الَّذی لا مِنْ شَیْ ءٍ كَانَ، وَ لا مِنْ شَیْ ءٍ خَلَقَ مَا كَانَ.

قُدْرَتُهُ بَانَ بِهَا مِنَ الأَشْیَاءِ، وَ بَانَتِ الأَشْیَاءُ بِهَا مِنْهُ، فَلَیْسَتْ لَهُ صِفَةٌ تُنَالُ، وَ لا حَدٌّ یُضْرَبُ لَهُ فیهِ الأَمْثَالُ.

كَلَّ دُونَ صِفَاتِهِ تَعْبیرُ[1] اللُّغَاتِ، وَ ضَلَّتْ هُنَالِكَ تَصَاریفُ الصِّفَاتِ، وَ حَارَتْ دُونَ مَلَكُوتِهِ عَمیقَاتُ مَذَاهِبِ التَّفْكیرِ، وَ انْقَطَعَتْ دُونَ الرُّسُوخِ فی عِلْمِهِ جَوَامِعُ التَّفْسیرِ، وَ حَالَتْ دُونَ غَیْبِهِ الْمَكْنُونِ حُجُبُ الْغُیُوبِ، وَ تَاهَتْ فی أَدْنی أَدَانیهَا طَامِحَاتُ الْعُقُولِ فی لَطیفَاتِ الأُمُورِ[2].

فَتَبَارَكَ اللَّهُ الَّذی لا یَبْلُغُهُ[3] بُعْدُ الْهِمَمِ، وَ لا یَنَالُهُ حَدْسُ[4] الْفِطَنِ.

وَ تَعَالَی اللَّهُ الَّذی لَیْسَ لَهُ نَعْتٌ مَوْجُودٌ، وَ لا وَصْفٌ مَحْدُودٌ، وَ لا وَقْتٌ مَعْدُودٌ، وَ لا أَجَلٌ مَمْدُودٌ.

وَ سُبْحَانَ[5] الأَوَّلِ الَّذی لا أَوَّلَ لَهُ فَیَبْتَدی[6]، وَ لا غَایَةَ لَهُ فَیَنْتَهی، وَ لا آخِرَ لَهُ فَیَنْقَضی[7].

[صفحه 412]

فَسُبْحَانَهُ، هُوَ كَمَا وَصَفَ نَفْسَهُ، وَ الْوَاصِفُونَ لا یَبْلُغُونَ نَعْتَهُ[8].

حَدَّ الأَشْیَاءَ كُلَّهَا بِعِلْمِهِ عِنْدَ خَلْقِهِ إِیَّاهَا إِبَانَةً لَهَا مِنْ شَبَهِهِ، وَ إِبَانَةً لَهُ مِنْ شَبَهِهَا[9].

لَمْ یَحْلُلْ فِی الأَشْیَاءِ فَیُقَالُ: هُوَ فیهَا كَائِنٌ، وَ لَمْ یَنْأَ[10] عَنْهَا فَیُقَالُ: هُوَ مِنْهَا بَائِنٌ، وَ لَمْ یَخْلُ مِنْهَا فَیُقَالُ لَهُ: أَیْنَ، وَ لكِنَّهُ سُبْحَانَهُ أَحَاطَ بِهَا عِلْمُهُ، وَ أَتْقَنَهَا صُنْعُهُ، وَ ذَلَّلَهَا أَمْرُهُ، وَ أَحْصَاهَا حِفْظُهُ.

لَمْ تَعْزُبْ عَنْهُ خَفِیَّاتُ غُیُوبِ الْمَدی، وَ لا غَوَامِضُ مَكْنُونِ ظُلَمِ الدُّجی، وَ لا مَا فِی السَّموَاتِ الْعُلی إِلَی الأَرَضینَ السُّفْلی. لِكُلِّ شَیْ ءٍ مِنْهَا حَافِظٌ وَ رَقیبٌ، وَ كُلُّ شَیْ ءٍ مِنْهَا بِشَیْ ءٍ مُحیطٌ، وَ الْمُحیطُ بِمَا أَحَاطَ بِهِ مِنْهَا هُوَ اللَّهُ الْوَاحِدُ الأَحَدُ الصَّمَدُ.

هُوَ الَّذی لا[11] تُغَیِّرْهُ صُرُوفُ الأَزْمَانِ، وَ لَمْ یَتَكَأَّدْهُ صُنْعُ شَیْ ءٍ كَانَ، إِنَّمَا قَالَ لِمَا شَاءَ أَنْ یَكُونَ:

كُنْ، فَكَانَ، بِلا ظَهیرٍ عَلَیْهِ وَ لا أَعْوَانٍ.

إِبْتَدَعَ مَا خَلَقَ عَلی غَیْرِ[12] مِثَالٍ سَبَقَ، وَ لا تَعَبٍ وَ لا نَصَبٍ، وَ لا عَنَاءٍ وَ لا لَغَبٍ.

وَ كُلُّ صَانِعِ شَیْ ءٍ فَمِنْ شَیْ ءٍ صَنَعَ، وَ اللَّهُ لاَ مِنْ شَیْ ءٍ صَنَعَ مَا صَنَعَ.

وَ كُلُّ عَالِمٍ فَمِنْ بَعْدِ جَهْلٍ تَعَلَّمَ، وَ اللَّهُ لَمْ یَجْهَلْ وَ لَمْ یَتَعَلَّمْ.

أَحَاطَ بِالأَشْیَاءِ كُلِّهَا قَبْلَ كَوْنِهَا عِلْماً، فَلَمْ یَزْدَدْ بِتَكْوینِهِ إِیَّاهَا[13] خُبْراً، عِلْمُهُ بِهَا قَبْلَ أَنْ یُكَوِّنَهَا كَعِلْمِهِ بِهَا بَعْدَ تَكْوینِهَا.

لَمْ یُكَوِّنْهَا لِتَشْدیدِ سُلْطَانٍ، وَ لا لِخَوْفٍ مِنْ زَوَالٍ وَ لا نُقْصَانٍ، وَ لاَ اسْتِعَانَةٍ عَلی ضِدٍّ مُثَاوِرٍ، وَ لا نِدٍّ مُكَاثِرٍ[14]، لكِنْ خَلائِقُ مَرْبُوبُونَ، وَ عِبَادٌ دَاخِرُونَ.

[صفحه 413]

فَسُبْحَانِ الَّذی[15] لَمْ یَؤُدْهُ خَلْقُ مَا ابْتَدَأَ، وَ لا تَدْبیرُ مَا ذَرَأَ، وَ لا وَقَفَ بِهِ عَجْزٌ عَمَّا خَلَقَ[16].

خَلَقَ مَا عَلِمَ، وَ عَلِمَ مَا أَرَادَ[17]، لا بِالتَّفْكیرِ فی عِلْمٍ حَادِثٍ أَصَابَ مَا خَلَقَ، وَ لا وَلَجَتْ عَلَیْهِ شُبْهَةٌ فیمَا قَضی وَ قَدَّرَ، بَلْ قَضَاءٌ مُتْقَنٌ، وَ عِلْمٌ مُحْكَمٌ، وَ أَمْرٌ مُبْرَمٌ.

تَوَحَّدَ بِالرُّبُوبِیَّةِ، وَ خَصَّ نَفْسَهُ بِالْوَحْدَانِیَّةِ، فَلَبِسَ الْعِزَّ وَ الْكِبْرِیَاءَ، وَ اسْتَخْلَصَ الْحَمْدَ وَ الثَّنَاءَ،

وَ اسْتَكْمَلَ الْمَجْدَ وَ السَّنَاءَ، فَانْفَرَدَ بِالتَّوْحیدِ، وَ تَوَحَّدَ بِالتَّمْجیدِ، وَ عَظُمَ عَنِ الشَّبیهِ، فَجَلَّ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالی عَنِ اتِّخَاذِ الأَبْنَاءِ، وَ تَطَهَّرَ وَ تَقَدَّسَ عَنْ مُلامَسَةِ النِّسَاءِ، وَ عَزَّ وَ جَلَّ عَنْ مُجَاوَرَةِ الشُّرَكَاءِ.

فَلَیْسَ لَهُ فیمَا خَلَقَ نِدٌّ، وَ لا لَهُ فیمَا مَلَكَ ضِدٌّ، وَ لَمْ یَشْرَكْ فی مُلْكِهِ أَحَدٌ.

كَذَلِكَ هُوَ اللَّهُ الْوَاحِدُ الأَحَدُ الصَّمَدُ، الْمُبیدُ لِلأَبَدِ، وَ الْوَارِثُ لِلأَمَدِ، الَّذی لَمْ یَزَلْ وَ لا یَزَالُ وَحْدَانِیّاً أَزَلِیّاً، قَبْلَ بَدْءِ الدُّهُورِ، وَ بَعْدَ صَرْفِ الأُمُورِ.

اَلَّذی لا یَبیدُ وَ لا یَنْفَدُ[18].

اَلْمَأْمُولُ مَعَ النِّقَمِ، وَ الْمَرْهُوبُ مَعَ النِّعَمِ.

فَتَعَالَی اللَّهُ الْعَلِیُّ الأَعْلَی[19]، الْبَاطِنُ لِكُلِّ خَفِیَّةٍ، وَ الْحَاضِرُ لِكُلِّ سَریرَةٍ[20]، الْعَالِمُ بِمَا تُكِنُّ الصُّدُورُ، وَ مَا تَخُونُ الْعُیُونُ، لا كَمُشَاهَدَةِ شَیْ ءٍ مِنَ الأَشْیَاءِ.

مَلَكَ السَّموَاتِ الْعُلی وَ الأَرَضینَ السُّفْلی، وَ أَحَاطَ بِجَمیعِ الأَشْیَاءِ عِلْماً، فَعَلاَ الَّذی دَنَا، وَ دَنَا الَّذی عَلا، وَ لَهُ الْمَثَلُ الأَعْلی، وَ الأَسْمَاءُ الْحُسْنی، تَبَارَكَ وَ تَعَالی.

[صفحه 414]

بِذَلِكَ أَصِفُ رَبّی، فَلا إِلهَ إِلاَّ اللَّهُ، مِنْ عَظیمٍ مَا أَعْظَمَهُ، وَ جَلیلٍ مَا أَجَلَّهُ، وَ عَزیزٍ مَا أَعَزَّهُ، وَ تَعَالی عَمَّا یَقُولُ الظَّالِمُونَ عُلُوّاً كَبیراً[21].

نَحْمَدُهُ عَلی مَا أَخَذَ وَ أَعْطی ، وَ عَلی مَا أَبْلی وَ ابْتَلی. وَ نَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ غَیْرُهُ، وَ أَنَّ مُحَمَّداً صَلَّی اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ نَجیبُهُ وَ بَعیثُهُ، شَهَادَةً یُوَافِقُ فیهَا السِّرُّ الاِعْلانَ، وَ الْقَلْبُ اللِّسَانَ.

أَیُّهَا النَّاسُ[22]، إِنَّ اللَّهَ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالی بَعَثَ رَسُولاً هَادِیاً، بِكِتَابٍ نَاطِقٍ، وَ أَمْرٍ قَائِمٍ،

لا یَهْلِكُ عَنْهُ إِلاَّ هَالِكٌ.

وَ إِنَّ الْمُبْتَدَعَاتِ وَ الْمُشَبَّهَاتِ هُنَّ الْمُهْلِكَاتُ الْمُرْدِیَاتُ[23] إِلاَّ مَا حَفِظَ[24] اللَّهُ مِنْهَا.

وَ إِنَّ فی سُلْطَانِ اللَّهِ عِصْمَةً لأَمْرِكُمْ، فَأَعْطُوهُ طَاعَتَكُمْ غَیْرَ مُلَوَّمَةٍ[25]، وَ لا مُسْتَكْرَهٍ بِهَا[26].

أَیْهَا النَّاسُ، إِنَّ أَحَقَّ النَّاسِ بِهذَا الأَمْرِ أَقْوَاهُمْ عَلَیْهِ، وَ أَعْلَمَهُمْ بِأَمْرِ اللَّهِ فیهِ، وَ أَعْمَلَهُمْ بِهِ، فَإِنْ شَغَبَ شَاغِبٌ اسْتُعْتِبَ، فَإِنْ[27] أَبی قُوتِلَ.

وَ لَعَمْری لَئِنْ كَانَتِ الإِمَامَةُ لا تَنْعَقِدُ حَتَّی تَحْضُرَهَا عَامَّةُ النَّاسِ، فَمَا إِلی ذَلِكَ سَبیلٌ، وَ لكِنَّ أَهْلَهَا یَحْكُمُونَ عَلی مَنْ غَابَ عَنْهَا، ثُمَّ لَیْسَ لِلشَّاهِدِ أَنْ یَرْجِعَ، وَ لا لِلْغَائِبِ أَنْ یَخْتَارَ.

وَ قَدْ فُتِحَ بَابُ الْحَرْبِ بَیْنَكُمْ وَ بَیْنَ أَهْلِ الْقِبْلَةِ، وَ لاَ یَحْمِلُ هذَا الْعَلَمَ إِلاَّ أَهْلُ الْبَصَرِ وَ الصَّبْرِ وَ الْعِلْمِ بِمَوَاضِعِ الْحَقِّ.

أَلاَ وَ إِنّی حَامِلُكُمْ عَلی مَنْهَجِ نَبِیِّكُمْ صَلَّی اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ، وَ مُنَفِّذٌ فیكُمْ مَا أُمِرْتُ بِهِ مَا اسْتَقَمْتُمْ لی، وَ اللَّهُ الْمُسْتَعَانْ.

[صفحه 415]

أَلاَ إِنَّ مَوْضِعی مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّی اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ بَعْدَ وَفَاتِهِ كَمَوْضِعی مِنْهُ أَیَّامَ حَیَاتِهِ[28]،

فَامْضُوا لِمَا تُؤْمَرُونَ بِهِ، وَقِفُوا عِنْدَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ، وَ لا تَعْجَلُوا فی أَمْرٍ حَتَّی تَتَبَیَّنُوا، فَإِنَّ لَنَا مَعَ كُلِّ أَمْرٍ تُنْكِرُونَهُ غِیَراً.

[ أَلا ] إِنَّ آخِرَ هذَا الأَمْرِ لا یَصْلُحُ إِلاَّ بِمَا صَلَحَ [ بِهِ ] أَوَّلُهُ، فَقَدْ رَأَیْتُمْ عَوَاقِبَ قَضَاءِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ عَلی مَنْ مَضی مِنْكُمْ، فَانْصُرُوا اللَّهَ یَنْصُرْكُمْ، وَ یُصْلِحْ أَمْرَكُمْ[29].

وَ اللَّهِ لَتَفْعَلُنَّ، أَوْ لَیَنْقُلَنَّ اللَّهُ عَنْكُمْ سُلْطَانَ الإِسْلامِ، ثُمَّ لا یَنْقُلُهُ إِلَیْكُمْ أَبَداً حَتَّی یَأْرِزَ الأَمْرُ إِلی غَیْرِكُمْ.

أَلا وَ إِنّی أُقَاتِلُ رَجُلَیْنِ:

رَجُلاً ادَّعی مَا لَیْسَ لَهُ.

وَ آخَرَ مَنَعَ الَّذی عَلَیْهِ.

إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ جَعَلَ لِظَالِمِ هذِهِ الأُمَّةِ الْعَفْوَ وَ الْمَغْفِرَةَ، وَ جَعَلَ لِمَنْ لَزِمَ الأَمْرَ وَ اسْتَقَامَ الْفَوْزَ وَ النَّجَاةَ، فَمَنْ لَمْ یَسَعْهُ الْحَقُّ أَخَذَ بِالْبَاطِلِ.

أَلا وَ[30] إِنَّ هؤُلاءِ[31] قَدْ تَمَالَؤُوا عَلی سَخْطَةِ[32] إِمَارَتی، وَ دَعَوُا النَّاسَ إِلی مُخَالَفَتی[33]،

وَ إِنَّمَا طَلَبُوا هذِهِ الدُّنْیَا حَسَداً لِمَنْ أَفَاءَهَا اللَّهُ عَلَیْهِ فَأَرَادُوا رَدَّ الأُمُورِ عَلی أَدْبَارِهَا. وَ سَأَصْبِرُ مَا لَمْ أَخَفْ عَلی جَمَاعَتِكُمْ، وَ أَكُفُّ إِنْ كَفُّوا، وَ أَقْتَصِرُ عَلی مَا بَلَغَنی عَنْهُمْ[34].

فَإِنَّهُمْ إِنْ تَمَّمُوا عَلی فَیَالَةِ هذَا الرَّأْیِ انْقَطَعَ نِظَامُ الْمُسْلِمینَ، وَ مَا كَانَ عَلَیْهِمْ فینَا مَؤُونَةٌ[35].

[صفحه 416]


صفحه 412، 413، 414، 415، 416.








    1. تحبیر. ورد فی الغارات ص 99. و العقد الفرید ج 4 ص 163. و الكافی ج 1 ص 134. و نهج السعادة ج 2 ص 346.
    2. ورد فی المصادر السابقة. و التوحید للصدوق ص 41. و البحار ج 4 ص 269. و مستدرك نهج البلاغة لكاشف الغطاء ص 15.

      و نهج البلاغة الثانی للحائری ص 10. باختلاف یسیر.

    3. لا یدركه. ورد فی الغارات للثقفی ص 99. و نهج البلاغة الثانی للحائری ص 10.
    4. حسن. ورد فی نسخة العام 400 ص 103. و هامش نسخة نصیری ص 45. و نسخة عبده ص 236. و نسخة العطاردی ص 103 عن نسخة موجودة فی مكتبة ممتاز العلماء فی لكنهور الهند. و ورد غوص فی الغارات ص 99. و الكافی ج 1 ص 134. و التوحید ص 41. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 15. و نهج السعادة ج 2 ص 348. و نهج البلاغة الثانی ص 10.
    5. ورد فی الغارات ص 99. و العقد الفرید ج 4 ص 164. و الكافی ج 1 ص 134. و التوحید ص 41. و البحار ج 4 ص 269.

      و المستدرك لكاشف الغطاء ص 15. و نهج السعادة ج 2 ص 348. و نهج البلاغة الثانی ص 10.

    6. ورد فی المصادر السابقة.
    7. الّذی لیس له أوّل مبتدأ، و لا غایة منتهی، و لا آخر یفنی. ورد فی الغارات ص 99. و العقد الفرید ج 4 ص 164. و الكافی ج 1 ص 134. و التوحید ص 41.
    8. ورد فی الغارات ص 99. و العقد الفرید ج 4 ص 164. و الكافی ج 1 ص 134. و التوحید ص 41. و البحار ج 4 ص 269.

      و مستدرك كاشف الغطاء ص 15. و نهج السعادة ج 2 ص 348. و نهج البلاغة الثانی ص 10.

    9. ورد فی الغارات ص 99. و الكافی ج 1 ص 134. و التوحید ص 41. و البحار ج 4 ص 269. و مستدرك كاشف الغطاء ص 15.

      و نهج السعادة ج 2 ص 348. و نهج البلاغة الثانی ص 10.

    10. لم یبن. ورد فی الغارات للثقفی ص 99.
    11. لم. ورد فی العقد الفرید ج 4 ص 164. و التوحید ص 42. و مستدرك كاشف الغطاء ص 15. و نهج البلاغة الثانی ص 10.
    12. بلا. ورد فی المصادر السابقة.
    13. بتجربته بها. ورد فی الغارات للثقفی ص 100. و العقد الفرید ج 4 ص 164. باختلاف یسیر.
    14. مكابر. ورد فی الغارات للثقفی ص 100. و الكافی للكلینی ج 1 ص 135. و نهج السعادة للمحمودی ج 2 ص 351.
    15. ورد فی الغارات ص 100. و العقد الفرید ج 4 ص 164. و الكافی ج 1 ص 134. و التوحید ص 41. و البحار ج 4 ص 269.

      و المستدرك لكاشف الغطاء ص 15. و نهج السعادة ج 2 ص 348. و نهج البلاغة الثانی ص 10. باختلاف بین المصادر.

    16. عمّا لم یخلق فی نسخة الأسترابادی ص 60. و ورد و لا من عجز و لا فتور بما خلق اكتفی فی المصادر السابقة.
    17. علم ما خلق، و خلق ما أراد. ورد فی الغارات ص 100. و مستدرك كاشف الغطاء ص 16. و نهج البلاغة الثانی ص 11.

      و ورد و خلق ما علم فی العقد الفرید ج 4 ص 164. و الكافی ج 1 ص 136. و التوحید ص 43. و نهج السعادة ج 2 ص 352.

    18. یفقد. ورد فی التوحید ص 44. و نهج السعادة ج 2 ص 353. و وردت الفقرات فی المصدرین السابقین. و فی الغارات ص 100. و العقد الفرید ج 4 ص 164. و الكافی ج 1 ص 136. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 16. و نهج السعادة ج 2 ص 352.

      و نهج البلاغة الثانی ص 11. باختلاف یسیر بین المصادر.

    19. ورد فی الغارات للثقفی ص 101.
    20. عالم كلّ خفیّة، و شاهد كلّ نجوی. ورد فی المصدر السابق..
    21. ورد فی الغارات ص 101. و العقد الفرید ج 4 ص 164. و الكافی ج 1 ص 135. و التوحید ص 44. و نهج السعادة ج 2 ص 353.

      باختلاف بین المصادر.

    22. ورد فی كتاب الفتوح لابن أعثم ج 2 ص 456.
    23. ورد فی المصدر السابق.
    24. عصم. ورد فی نسخة ابن المؤدب ص 149.
    25. ملویّة. ورد فی الكامل فی التاریخ للطبری ج 3 ص 95.
    26. علیها. ورد فی نسخة العام 400 الموجدة فی المكتبة الظاهریة ص 210. و ورد متلوّمین و لا مستكرهین بها فی نسخة العطاردی ص 201 عن هامش نسخة موجودة فی مكتبة مدرسة نواب فی مدینة مشهد.
    27. و إن. ورد فی نسخة العام 400 الموجدة فی المكتبة الظاهریة ص 214. و متن منهاج البراعة للخوئی ج 10 ص 156.
    28. ورد فی شرح الأخبار للتمیمی ج 1 ص 370. و البحار للمجلسی ( مجلد قدیم ) ج 8 ص 369.
    29. ورد فی تاریخ الطبری ج 3 ص 467.
    30. ورد فی
    31. طلحة و الزّبیر و أمّ المؤمنین. ورد فی تاریخ الطبری ج 3 ص 466. و الفتوح ج 2 ص 457. باختلاف یسیر.
    32. سخط. ورد فی التاریخ للطبری ج 3 ص 466.
    33. ورد فی كتاب الفتوح لابن أعثم ج 2 ص 457.
    34. ورد فی التاریخ الطبری ج 3 ص 466.
    35. ورد فی المصدر السابق.